عمالة و أستغلال الأطفال الصغار بالصور
الكثير
من الأطفال حول العالم لم يحصلوا على أقل حقوقهم من الغذاء والتعلم
والعناية الصحية والحياة العادية فمستوى فقرهم وتعاستهم لايوجد لها مقياس
وبسبب ظروفهم السيئة ووجودهم في المكان الغير مناسب يدفعون ثمن باهظ ينعكس
على مجتمعاتهم في وقت ما, منهم من يقطن في القرى البعيدة النائية ومنهم من
يعيش في دول فقيرة أساساً ومنهم من تحكمهم ظروف معيشية محزنة ومنهم يخضعون
لعادات قبلية متشددة سيئة لاتعترف بتعليم ولاتربية. الصور اليوم تحكي لكم
قصص هؤلاء التعساء من الأطفال والذين لم ترحمهم برائتهم و لم تحميهم
مجتمعاتهم كما لم يرحمهم البشر .. لايحصلون على أي شيء مقارنة بنظرائهم في
بعض الدول المتحضرة أو التي تدعي التحضر.
حسب دراسات برنامج الغذاء العالمي WFP يتبين أن بعض القرى السورية النائية
لايقوم فيها الأهل بأرسال أولادهم وبناتهم الى المدارس الأبتدائية لعدة
أسباب منها : نسبة الأمية بين الأهل في بعض القرى حوالي 90 % رجال ونساء,
حاجة الأهل الى الأطفال ليعملوا كمصدر للرزق بسبب عجز الأب أو فقر الأهل.
بعض هذه القرى يبلغ عدد الأشخاص الحاصلين فيها على شهادات جامعية يبلغ
خمسة أفراد فقط وبعض هذه القرى يوجد فيها جامعي واحد فقط – لايقوم الأهل
بأرسال الفتيات الى المدرسة لأن سن الزواج عندهم يبدأ في سن 14 سنة ومنهم
من يعمل لمساعدة الأهل- معدل غياب وتسرب عالي للطلاب بسبب العمل ( رعاية
أغنام – في المنزل ) عدم قدرة الأهل على تأمين اللباس اللائق لأولادهم
ليرتادوا المدرسة – عدم قدرة الأهل على تأمين مصروف الدراسة لأولادهم –
المرض – عدم وعي الأهل لأهمية التعليم. تسرب الطلاب عادة يبدأ من الصف
الخامس والفتيات من الصف الرابع. معظم طلاب الصف السادس في بعض القرى لا
يقرأون ولا يكتبون وبعض طلاب الصف الأول أفضل منهم.
في
أندونيسيا أيضاً تقوم الأمهات بالسفر ومغادرة العائلة بحثاً عن مورد للرزق
لتعمل كخادمات في دول أخرى وبذلك تترك أطفالها من فتيان وفتيات قاصرين
ليعملوا في العديد من المهن الصعبة والمتعبة ليتم إستغلالهم وتشغيلهم
كعبيد بدون تأمين أو عناية صحية.
http://www.alhnuf.com/112334.html
الكثير
من الأطفال حول العالم لم يحصلوا على أقل حقوقهم من الغذاء والتعلم
والعناية الصحية والحياة العادية فمستوى فقرهم وتعاستهم لايوجد لها مقياس
وبسبب ظروفهم السيئة ووجودهم في المكان الغير مناسب يدفعون ثمن باهظ ينعكس
على مجتمعاتهم في وقت ما, منهم من يقطن في القرى البعيدة النائية ومنهم من
يعيش في دول فقيرة أساساً ومنهم من تحكمهم ظروف معيشية محزنة ومنهم يخضعون
لعادات قبلية متشددة سيئة لاتعترف بتعليم ولاتربية. الصور اليوم تحكي لكم
قصص هؤلاء التعساء من الأطفال والذين لم ترحمهم برائتهم و لم تحميهم
مجتمعاتهم كما لم يرحمهم البشر .. لايحصلون على أي شيء مقارنة بنظرائهم في
بعض الدول المتحضرة أو التي تدعي التحضر.
حسب دراسات برنامج الغذاء العالمي WFP يتبين أن بعض القرى السورية النائية
لايقوم فيها الأهل بأرسال أولادهم وبناتهم الى المدارس الأبتدائية لعدة
أسباب منها : نسبة الأمية بين الأهل في بعض القرى حوالي 90 % رجال ونساء,
حاجة الأهل الى الأطفال ليعملوا كمصدر للرزق بسبب عجز الأب أو فقر الأهل.
بعض هذه القرى يبلغ عدد الأشخاص الحاصلين فيها على شهادات جامعية يبلغ
خمسة أفراد فقط وبعض هذه القرى يوجد فيها جامعي واحد فقط – لايقوم الأهل
بأرسال الفتيات الى المدرسة لأن سن الزواج عندهم يبدأ في سن 14 سنة ومنهم
من يعمل لمساعدة الأهل- معدل غياب وتسرب عالي للطلاب بسبب العمل ( رعاية
أغنام – في المنزل ) عدم قدرة الأهل على تأمين اللباس اللائق لأولادهم
ليرتادوا المدرسة – عدم قدرة الأهل على تأمين مصروف الدراسة لأولادهم –
المرض – عدم وعي الأهل لأهمية التعليم. تسرب الطلاب عادة يبدأ من الصف
الخامس والفتيات من الصف الرابع. معظم طلاب الصف السادس في بعض القرى لا
يقرأون ولا يكتبون وبعض طلاب الصف الأول أفضل منهم.
في
أندونيسيا أيضاً تقوم الأمهات بالسفر ومغادرة العائلة بحثاً عن مورد للرزق
لتعمل كخادمات في دول أخرى وبذلك تترك أطفالها من فتيان وفتيات قاصرين
ليعملوا في العديد من المهن الصعبة والمتعبة ليتم إستغلالهم وتشغيلهم
كعبيد بدون تأمين أو عناية صحية.
http://www.alhnuf.com/112334.html
الكلمات الداله : أطفال,اطفال,اطفال شوارع,عمالة الاطفال,اطفال صغار
No comments:
Post a Comment